جديد الموقع
أقسام الكتب
الصفحات المستقلة
تصنيفات المقالات
الزوار
13919690
الكتب
300
القائمة البريدية
شعراء وقصائد
زينب بنت بنت جبيل
تشدّ الخيط ... نحو الحيط ... تحتـرقُ ... فذاك الذئب فوق الريــح ... لم يرحم طفولتهــا ... ولم تنج من الصاروخ ... لا الكفّ التي سقطت ... ولا الطيارة الورقُ ... وزينب بنت "بنت جبيل" ... شقراء وناعمة ... بقلم: الشاعر مردوك الشامي.
رجال الله
كذا صار الدم العربي سكيناً وذباحا.... وصار الشعر بعد الصمت في الساحات صداحا .... كذا صرنا ولن نبقى إذا كنا تناسينا جهاد الحق والإيمان.... وأن الشعب رغم الذل..رغم القهر.... يرفع راية العصيان..يصمم أخذها غصباً ... بقلم: الشاعر عمر الفرا.
أقـسمت عـليك
أقسمت عليك بمن صوّر ... وبمن أنشاك، ومن قدّر ... يا جذع الحور الا حدّث ... فحديثك، يا هذا ، يؤثر ... جـذع مـن حـور ، مجتثٌ ... جـذع مـن حـور ، مجتثٌ ... عـريان الـجسم ، ومـطليٌ ... بـطـلاء بـنـي، اسـمـر .... بقلم: د. يحيى الشامي.
علَّمتني أُمي
علَّمتني أُمي أن لا أسألَ إلاَّ السيوفَ والبنادقْ... وأنْ لا أهادنْ... ولا أداهنْ... ولا أناشدْ... علَّمتني أُمي أن للسيفِ ربّاًً واحداً... هو الدمْ... وأنَّ للبندقية عشقاً أبدياً لا يفقهُهُ إلاَّ رجالٌ غادروا أبدانَهمْ... وعلَّمتني أنَّ الحكايا لا..... بقلم: محمد حسين بزي.
ما أصعب الكلام
شكراً على التأبين والإطراء... يــا مــعشـر الخطبـاء والشـعـراء...شـكراً عـلى مــا ضـاع مـن أوقـــاتـــكم... في غـمـرة الـــتـدبـيج والإنـشـاء... وعــلى مـداد كـان يــكـفــي بـــعــضـه... أن يــغـرق الـظـلمـاء بالـظـلمـاء..... بقلم: الشاعر أحمد مطر.
"أحمد مطر".. يحاورك بقصائده
حاولت أن أحاوره مرارا، لكنه رفض، وتوارى مؤثرا صمته وسكوته؛ إذ ما عاد يجدي الكلام. أطرقت مليا حائرا في أمر هذا النورس العراقي، علّي أجد حيلة تدفعه إلى الكلام ومحاورتي لكن دونما فائدة؛ فقررت الانصراف يائسا من ..... بقلم: منتصر مرعي.
سلم انتصار لا سلام جبان
يـا موطنـاً عـاشَ المصـائبَ كلّها ... في كـلِّ عصـرٍ غابـرٍ وزمـانِ ... إنَّ المجـازر َفي بـلادي عمّـرتْ ... عُمْرَ الـزمـانِ كـلاهمـا هرمـانِ ... نبنـي ويـأتـي مـن يُقـوّضُ عـزّنـا ... فنعــودُ للتّعميــر والبُنيــانِ ... هدمـوا مدائننـا ... بقلم: محمد حسين بزي.
لا تُغْلِقوا فَمي!!
لا تُغْلِقوا فَمي! ... لا تَحْبِسوا دَمي!! ... صغيرِيَ الأَميرَ حانَ مَوْعِدُ اللِّقاءْ ... وَاُمُّكَ الثَّكْلى أَتَتْ لِتَمْسَحَ الدِّماءْ ... فَلْتَفْتَحوا الثَّلاّجَةَ الْحَقيرَةَ الْبَلْهاءْ ... وَلْتَتْرُكوني أَلْثُمُ الْيَدَيْنَ وَالرِّداءْ ... وَأَسْكُبُ الدُّموعَ في مَحاجِرِ الشَّقاءْ ... صَغيرِيَ ... بقلم: الشاعرة أمل طنانة.
1 2 3 4 5 6 7
جميع الحقوق محفوظة لدار الأمير © 2022