هذا الكتاب
إذا كانت مهجة الشاعر مرعى القوافي، وفيض مشاعره بوح القصيد، فإنّ أصعب سؤال: أن يقدم الشاعر لنبضه تفسيراً..!
في هذا الديوان نرى الشاعر ياسر سعد يفسر نفسه، ويشرح هيامه، وكأن المعاني الرفيعة تبقى بكراً إلى أن ينشر ياسر أسرارها.
كما الظلال المصاحبة لطليعة الفرسان، كان شعر ياسر.
ديوان خوابي الحنين ، يطل علينا والخوابي عندها الكثير من بدائع وملاحم بنت جبيل.
خوابي الحنين لا تجف، عتيقة ذهبية ، كما اللون المحبب للشمس.